Details, Fiction and اضطراب القلق الاجتماعي
Details, Fiction and اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
ينطوي اضطراب الرهاب الاجتماعي على الخوف والقلق والتجنب، مما يتعارض مع الروتين اليومي، العمل، والمدرسة أو غيرها من الأنشطة.
إن جميع المعلومات الواردة في الموقع هي بغرض زيادة الفائدة الطبية فقط , ولاتغني ولا تحل مكان الإستشارة الطبية أو الوصفة الدوائية بأي شكلٍ من الأشكال .
قد تصاحب مؤشرات وأعراض جسدية اضطراب القلق الاجتماعي أحيانًا، وقد تشمل:
وعلى العكس من العصبية اليومية، تشمل علامات اضطراب الرهاب الاجتماعي الخوف والقلق والعزلة بما يؤثر على طبيعة علاقة المصاب بالآخرين أو الأنشطة الروتينية اليومية التي يقون بها كالعمل والدراسة.
في هذه المقالة، سنتعمق في الاختلافات بين اضطراب القلق الاجتماعي والخجل البسيط، واستكشاف الأسباب الكامنة وراء ذلك، وتحديد الأعراض، ومناقشة عملية التشخيص، وفحص خيارات العلاج المتاحة، بما في ذلك الأدوية.
المصاب بالرهاب غالبا يخاف من التعبير عن رأيه وهو شديد المداراة للناس (هذا ناتج عن عدم ثقته بنفسه وأيضا الخوف من محاسبة الناس له)
الرهاب الاجتماعي المتوسط: قد يتعرض الشخص المصاب بهذه الدرجة من أعراض وعلامات هذه المشكلة، ولكن قد يشارك في بعض المواقف الاجتماعية، ولكن قد يتجنب مواقف اجتماعية أخرى.
عندما يضطر مصابي الرهاب الاجتماعي للتحدث أمام الآخرين أو المشاركة في مواقف اجتماعية أخرى، قد يختبرون أعراض وسلوكيات وأفكار معينة، فيمكن أن تتضمن الأعراض النفسية والجسدية لهذا الرهاب ما يلي:
الرهاب الإجتماعي (الفوبيا الاجتماعية): أعراضه، أسبابه، وعلاجه
علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود.
يتم تشخيص هذا النوع من الرهاب أو الاضطراب وفقاً لمعايير اضطراب القلق الاجتماعي المدرجة في تعرّف على المزيد الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (النسخة الخامسة) الصادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي، وتتضمن تلك المعايير ما يلي:
ماذا تعرف عن الرهاب الاجتماعي أو اضطراب القلق الاجتماعي؟
الإصابة بخوف حاد ومستمر أو توتر وقلق تجاه المواقف الاجتماعية نتيجة الاعتقاد باحتمال التعرض للتقد السلبي أو الإحراج من قِبل الآخرين.
الأدوية المضادة للقلق. يمكن أن تقلل البنزوديازيبينات مستوى القلق لديك. وعلى الرغم من أنها تؤتي مفعولاً سريعًا في كثير من الأحيان، فهي قد تسبب الإدمان والتخدير، لذلك لا تُوصَف عادةً إلا للاستخدام قصير المدى.